شعار Yrelvoxim Yrelvoxim
+923006959853
help@yrelvoxim.com

رحلات تحويلية في عالم تصميم المستويات

قصص حقيقية من خريجين حولوا شغفهم بالألعاب إلى مهارات احترافية في تصميم التجارب ثلاثية الأبعاد

بيئة تصميم لعبة ثلاثية الأبعاد

من الحلم إلى الاحتراف

كثيرون يلعبون الألعاب، لكن قليلين يفهمون كيف تُصمم التجارب التي تجعلها لا تُنسى. خريجونا بدأوا بفضول بسيط وتحولوا إلى مصممي مستويات قادرين على بناء عوالم تفاعلية معقدة.

المسار لم يكن سهلاً، لكنه كان واقعياً ومدروساً. تعلموا أساسيات المحركات ثلاثية الأبعاد، فهموا نفسية اللاعب، وطوروا القدرة على تحويل الأفكار المجردة إلى بيئات قابلة للاستكشاف.

التحدي الأكبر لم يكن تعلم البرامج، بل فهم كيف يفكر اللاعب ويتفاعل مع المساحات الافتراضية

هذه ليست قصص نجاح خيالية. هي رحلات تعلم حقيقية لأشخاص كانوا يبحثون عن مهارة ملموسة في مجال يحبونه.

مسار التطور التدريجي

تصميم المستويات ليس مجرد وضع أشياء في فضاء ثلاثي الأبعاد. إنه عملية تفكير ممنهجة تتطور عبر مراحل واضحة

الأساسيات والأدوات

بداية الرحلة تتطلب فهم بيئات التطوير الأساسية. التعرف على واجهات المحركات، تعلم التنقل في الفضاء ثلاثي الأبعاد، وفهم مبادئ الهندسة المكانية البسيطة.

1
2

نفسية اللاعب والتدفق

المرحلة الأهم غالباً. تعلم كيف يفكر اللاعبون، كيف يتخذون القرارات في المساحات الافتراضية، وكيف توجههم دون أن يشعروا بالضغط أو الإحباط.

بناء البيئات التفاعلية

التطبيق العملي لما تم تعلمه. إنشاء مستويات قابلة للعب، اختبارها مع مستخدمين حقيقيين، وتحسينها بناءً على الملاحظات الفعلية.

3
4

التقييم والتحسين المستمر

لا يوجد تصميم مثالي من المرة الأولى. تعلم كيفية جمع البيانات، تحليل سلوك اللاعبين، وإجراء تعديلات تحسّن التجربة بشكل ملموس.

قصص تحول واقعية

خريجون واجهوا تحديات محددة وتمكنوا من تطوير قدرات عملية في مجال تصميم المستويات

صورة شخصية لمصممة

سلمى أحمد

مصممة مستويات مستقلة
من الإحباط إلى الوضوح

كنت أحاول تعلم تصميم الألعاب من فيديوهات عشوائية لأشهر. المشكلة لم تكن قلة المحتوى، بل عدم وجود مسار واضح يربط المفاهيم ببعضها.

البرنامج أعطاني هيكلاً منطقياً. تعلمت أن أفكر في المستويات كمساحات تروي قصصاً، وليس مجرد أماكن تحدث فيها أشياء.

الآن أعمل على مشاريع صغيرة مدفوعة وأطوّر مستويات لألعاب مستقلة بشكل منتظم

صورة شخصية لمصممة

ليلى حسن

مصممة تجربة مستخدم في استوديو ألعاب
التحول من النظرية إلى الممارسة

قرأت الكثير عن تصميم الألعاب، لكن التنفيذ الفعلي كان يبدو بعيد المنال. كانت المشكلة في الفجوة بين المفاهيم والتطبيق العملي.

خلال البرنامج، بنيت ثلاثة مستويات كاملة من الصفر. كل واحد كان يعالج مشكلة تصميم مختلفة، وكل مرة كنت أفهم أكثر كيف تترجم الأفكار إلى تجارب قابلة للعب.

حصلت على موقع في استوديو محلي بعد عرض المشاريع التي طورتها في البرنامج

النمو المستمر بعد التخرج

التعلم لا ينتهي مع انتهاء البرنامج. الخريجون يواصلون التطور ويطبقون المهارات في سياقات جديدة

بعد 6 أشهر

معظم الخريجين يبدأون العمل على مشاريع شخصية أو يساهمون في مشاريع تعاونية صغيرة. البعض ينضم لفرق تطوير مستقلة.

بعد عام

تتطور المشاريع لتصبح أكثر تعقيداً. يبدأ البعض في تجربة أنواع مختلفة من الألعاب ويوسعون فهمهم لأنظمة التصميم المتنوعة.

على المدى الطويل

المهارات تصبح أعمق وأكثر تخصصاً. البعض يتجه نحو تصميم المستويات للألعاب التنافسية، والبعض يركز على التجارب السردية.

هل أنت مستعد لبدء رحلتك؟

البرنامج القادم يبدأ في خريف 2025. الأماكن محدودة والتسجيل يتم عبر عملية اختيار تضمن توافق التوقعات والأهداف